صواعق التوحيد على من جادل عن جند الطاغوت العنيد

ها انت مجددا

تتكلم عن اداب الحديث والمناظرة
وتكتب بحت اداب الحديث
والان تستهزي

اتمنا ان تتعلم اولا من ماتنقله من كلام شيوخك
ثم تتهمنا اننا نخشا مناظرة الشيخ حلمي لاننا تعلمنا منه ديننا

فانصحك ان لا تتكلم في مالا تعلم
كما انصحك بنصيحتك ان تلتزم الصمت في قضاية الاخرين وتهتم بقضيتك وبنفسك

الاخوة حفظهم الله يقومون بكل طاقاتهم في الوصول الي الشيخ
ونتمنا ان نسمع شي مفرح قريبا
ونسئل الله ان يهدي الشيخ

اتريد ان تعرف ماالفرق بينك وبين الشيخ
انت استعملنا معك كل الطرق
وليس هده اول مرة يتناقش معك الاخوة
امراضك كثيرا وقديمة

واخر علاج هو الكي
ولا يوجد شفاء للمرض الخبيث الا ...... البثر
حفظنا الله وباقي الاخوة الموحدين

[b]وهو تسببك في قبضه ومحاكمته وحتى ان تناولت عن حقك فلن يتركوه ولديهم عقاب له وحكم لكونه قبض متلبسا" بالسرقة... وان

نجا من الاولى فلاينجوا من الثانية..

وهل تقول بان المسألة مسالة مقاصد وغيرها؟؟

وكيف ان ذهب احدهم لمحاكم الطاغوت عند استدعائهم وهو لايريد التحاكم
بل يقصد ان يبراة نفسه فقط وليس له عبرة بما يدور في المحكمة ؟؟
الاخ الجديد

يااخي انا لا اقول ان المسئلة مسئلة مقاصد ابدا
الامر كل مافيه انه يبلغ عن ظياع سيارته حتي لا سمح الله ان عمل السارق جريمة معينة بسيارتك لا تتعرض للتحاكم
انت عندما تعمل محظر ظياع اين هو مناط الكفر يارجل
ممكن يكون السارق انهي جريمته وترك سيارتك وهرب او ظرب شخص بسيارتك ...او ...او ...ووووووووووو
انت هكدا معرض للتحاكم والسجن
فكل ماتقوم انت به
ان تخلي مسئوليتك من سيارتك
اي بمعني انك لست مسئول عن سيارتك من هده اللحظة من عملك المحظر....فقط
ام ان مسكوه او لا فهدا شي اخر
ام عن اكراهك لرفع قضية علي السارق فهده لا توجد ابدااا
الامر لك وبك ينتهي كل شي
القضية قضيتك
ام عن قولك
وكيف ان ذهب احدهم لمحاكم الطاغوت عند استدعائهم وهو لايريد التحاكم
بل يقصد ان يبراة نفسه فقط وليس له عبرة بما يدور في المحكمة ؟؟

فهدا اعتبره ردة منه وشرك بالله حتي وان قال انه لا يحارمهم او انهم ليسو لهم الحق في دلك وان الحكم لله وحدة وانهم كفار طواغيت فهدا كله انا لا اعتبره ابداااااااا
وهو عندي ليس مكره ابدا
والامر يختلف بين القضيتين
القضية الاولة ليس فيها فض نزاع
ام التانية ففيها فض نزاع
ومطالب من المسلم المؤمن رد النزاع الي الله ورسولة وقبول حكم الله برضاء وقبول وتسليم

والسلام عليكم

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على رسوله الأمين.. وبعد

السلام عليكم..

فتح البلاغ (بمعنى شكوى) لا يجوز فتحه بل هو كفر بالله عز وجل حفظني الله وإياكم والمسلمين جميعاً منه، وأما فتح البلاغ (بمعنى إعلام من تهمه المسألة بمفقودك) فمثلاً فتح البلاغ عن الموبايل المفقود لكي تسترجع الشريحة بنفس الرقم المفقود، لأنه حينما تذهب إلى الشركة وتطلب منهم الشريحة المفقودة يطلبوا منك ورقة إثبات أنك بلغت الشرطة بالشيء المفقود، والشرطة يعطونك الإثبات وانتهى الأمر، فهم لا يبحثو عن الموبايل ولا شيء فقط يعطوك الإثبات لأنه إنما فقدت موبايلك ولم تسرق أو قد يكون وقع في البئر وغير ذلك وهذا ليس بتحاكم والله أعلم وإن شاء الله نحن متفقين في هذه المسألة، أما عن السيارة المفقودة (المسروقة) فلا يجوز فتح البلاغ في ذلك إلا أن تكون مكره، لسبب وجود المشكي ( الجاني) وإن غاب في ذلك الوقت، فهو تحاكم وإن لم يقصد الشاكي (فاتح البلاغ) بذلك عقوبة الجاني واسترجاع حقه من الطاغوت لأن الفعلة بحد ذاتها تحاكم، ولكن في إعبار المسألة إكراه فهذا على حسب الدولة التي تقيم قيها فمثلاً في السعودية إن فقدت سيارتك وفجر بها مكان ما وأنت لم تبلغ عن فقدانها حكم عليك بالإعدم على حسب قوانينهم الملعونة ففي هذه الحالة يجوز فتح البلاغ بإعتبارك مكره ولكن إكراه جزئى ( لأنك مهدد بالوعيد، وتعرف إن فعلت ذلك المحظور بأنه سيعدمك) وقد إختلف العلماء في إعتباره ولكن يجوز لمن اعتبره إكراه ولايجوز لمن اعتبره غير ذلك، ولكن لا يجوز تكفير القائل بأنه اكراه لكون المسألة فقهية في هذه الحالة ولم يكفر العلماء فيها بعضهم البعض، والله أعلى وأعلم وأحكم، إن أخطأت فمني ومن الشيطان وإن أصبت فمن الله، اللهم أرزقنا السداد في الإعتقاد والقول والعمل.

وأقول للإخوان الذين يكتبون بالحجم الصغير أن يكتبوا بحجم كبير لأن الحجم الصغير ممل للقراءة ويضايقك!!!!

يقول المدعو الجديد بكفر من بلغ عن شيء مفقود !

أطالبه فقط بالدليل من الكتاب والسنة الصحيحة

وجزى الله الأخ الفاضل أبو قسورة على هذا الموضوع القيم .

الملة الإبراهيمية كتب:: يقول المدعو الجديد بكفر من بلغ عن شيء مفقود !

أطالبه فقط بالدليل من الكتاب والسنة الصحيحة

وجزى الله الأخ الفاضل أبو قسورة على هذا الموضوع القيم .

اظنك لم تقراء مشاركاتي جيدا" لقد وضحت ذلك ولابأس بالاعادة ان شاء الله..

فتح البلاغ في العربة المسروقة بغرض استرجاعه بدون تحاكم أوبغرض درء المفسدة التي قد تحصل من سرقتها احيانا"

تقبالها عدة مفاسد وهي:

*اجبارك للتحاكم ان قبض الجاني عليك متلبسا" بها

*اجبارك على الشهادة بانك صاحب العربة المسروقة ان تنازلت عن حقك حتى يقيموا على الجاني احكامهم

وان أكرهت على ذلك فلايكون لك حكم المكره لانك من ذهبت الى ذلك بنفسك ...

*اعانة الطواغيت في العثور على الجاني وتحاكمه اليهم

فلايتركوه حتى بعد تنازلك عن حقك ولهم احكام اخرى يحاكمونه بها لكونه عثر عليه متلبسا" بالسرقة...

هذه المفاسدة التى تقع عند الأبلاغ على حسب واقعي ...

فاذا انتفت هذه المفاسد فلاحرج من الأبلاغ والله أعلم...

فنقول بكفر كل من (يفتح البلاغ) على حسب واقعنا وهو يعلم الواقع جيدا"...

ومن كان واقعه لايوجد به تلك المفاسد عن (البلاغ) فهل يتفق معنا على تكفير من يفعل ذلك او يجوزه على حسب الواقع المذكور؟؟

لانني اعلم ان هناك خلافا" في المعتقد في هذه المسألة وليس فى الواقع فحسب...

عضو هام عدد الرسائل : 70 تاريخ التسجيل : 28/10/2008

للتذكيروالتنبيه فقط ان ما يجري عند محضر البلاغ سواء عند الشرطة او الدرك او غيره يسمى عندهم بالضبطية القضائية وهو نوع من التحقيق و القضاء الابتدائي وفقا لما ينص به القانون وما تخوله السلطة لهذا الجهاز الامني من قرارات واجرائات او اي تدابير ترى انه يجدر اتخاذها ولها الحق بتقييم هذا التصريح انه كاذب ومجرد دعوى فقط او انه صادق ولها تقدير الشيئ الضائع ابن سيارة وثائق هامة أوغيرها فكل هذه العملية الا وهي التصريح والبلاغ عبارة عن تجسيد لتصرف نص عليه القانون لحفظ الحقوق وتبرئت الذمم من العواقب والمخالفات امام القانون فعدم البلاغ اوالتصريح بالضياع يعاقب عليه القانون حسب كل صورة وتقديرها القانوني ومايراه القانون مناسب فهل هذا التصرف القانوني من باب التحاكم او من باب العمل بالقانون .....؟

طلبنا دليل ولم نر شيئاً !

ومعنى كلام الجديد حسب فهمي أني لو بلغت عن مفقود - هكذا أطلقها - دون رضى بكفر أو تحاكم إلى طاغوت ، فإني أكفر

لنفترض مثلاً : أني عندي حصان وأنا أجره في السوق ثم فلت مني وهرب فصحت لأحد الناس - المشركين - ليردها إلي
فهل هذا كفر ؟

نسأل الله الهداية لنا و للجميع

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله...[size=24]

الملة الابراهمية:

فتح البلاغ عن مفقود كما هو مطروح في الموضوع لدرء مفسدة سواء كان القصد منه استرجاع ماسرق منك بدون تحاكم

أو الخروج من مسؤليته لكي لا تقع عليك مفاسد أخرى كما ذكر من يجوز ذلك عمل لاغبار عليه ولكننا رأينا على حسب واقعنا

أن المبلغ عن مفقود مثل العربة وغيرها يقع في مفاسد اخرى تفسد له دينه وقد حصرتها في ثلاثة أشياء وهي:

*اجبارك على التحاكم للطاغوت

وحتى أن وقع عليك الأكراه فتكون في هذه الحالة غير مكره لانك من وضعت نفسك في موضع الأكراه...

وأنت تعلم وتقر بأن التحاكم للطاغوت كفر أكبر...

*اجبارك على الشهادة

شهادتك بانه قد فقدت منك العربة بالأوصاف الفلانية ليتم محاكمة الجاني عليك..

وانت تعلم أن الشهادة في هذا الموضع ماهي الا اعانة على التحاكم (والاعانة على الكفر كفر)كما هو معلوم

*تسببك وأعانتك للطواغيت على تحاكم الجاني عليك وان عفوت عنه

فالطواغيت لديهم في قوانينهم أحكام يحاكمون بها الجاني عليك عندما يقبض عليه متلبسا"

وأنت تعلم ان الأعانة على الكفر كفر...

وقلت بكفر من يجوز البلاغ او من يفعله على حسب الواقع المذكور ...

فأن كنت تخالفني في هذا فبين لي المخالفة ودليلها...

وجزاك الله خيرا"...

والحمد لله رب العالمين...[/size]

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على الرسول الكريم...

بارك الله فى الاخوة الكرام...على توضيح الامر...لكن الاخ الجديد يتكلم عن الواقع الذى هم فيها,والعواقب التى تحدث بعد البلاغ....فارجو على من يريد الاجاب على السؤل ان ينظر الى واقع (الجديد ومن معها)فمثلا لو الجديد ذهب وفتح بلاغ عن السيارة المسروقة...وبعد ذلك استدعى الى التحاكم..او اجبر على الشهادة بعد ان تنازل عن حقه...فما قولكم فى هذه المفاسدة؟؟؟؟؟؟وهل اذا غلب على ظنها انه سيفعل به دئما هذا الموضوع فهل سيذهب مرة اخر ليفتح البلاغ؟؟؟؟وهل تدخل فى الاعانة على التحاكم اما ماذة تسما؟؟؟؟

مع العلم بان الاخ الجديد قال:فاذا انتفت هذه المفاسد فلاحرج من الأبلاغ واللهأعلم...

وقال : فنقول بكفر كل من (يفتح البلاغ) على حسب واقعنا وهو يعلمالواقع جيدا"...

ومن كان واقعه لايوجد به تلك المفاسد عن (البلاغ) فهليتفق معنا على تكفير من يفعل ذلك او يجوزه على حسب الواقعالمذكور؟؟

فان كنتم تخالفوه فى هذا.. فبينوا له..وجزاكم الله خير والسلام عليكم

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله...

الأخوة:

(النيل)

(عروة الوثقي)

(بن عمر)

جزاكم الله خيرا"...

علمت بان واقعي يختلف عن غيره فلاأقول بكفر مسلم أن (أبلغ عن مفقود) من غير الوقوع في تلك المفاسد التي ذكرتها...

والذي جعلني أكرر الحديث في المسألة علمي بأن هناك من يجوز هذا الفعل على حسب واقعنا المذكور والمفاسد التي تقع من جراء

ابلاغه...

وبعضهم يقول لايهمني مايقع تهمني نيتي فانا لم أذهب للتحاكم أو لاجل اعانة الطواغيت ولا ...ولا..ولا

فقلنا من يفعل ذلك او يجوزه كافر...

فأن كان واقعكم غير واقعنا فلاحرج كما أسلفت...

ولكن هل توافقوننا القول بتكفير من يجوز ويفعل ذلك على حسب الواقع المذكور؟؟؟

والحمد لله رب العالمين...

بسم الله الرحمن الرحيم
جزاك الله خيرا الاخ الجديد المرجو من الاخوة ان ينظروا في قضية البلاغ على حسب الواقع ولا يتظرون الى واقعهم فيجعلون حكم تقديم البلاغ غير مكفر بصفة عامة لان الحكم يختلف على حسب الواقع وانا ارى ان الواقع الدي يعيش فيه الاخ الجديد يكفر فيه كل من فتح البلاغ للمفاسد الدي دكرها الاخ لان بمجرد فتح البلاغ تقوم السلطة بالبحث وبعد ايجاد مرتكب السرقة يستدعى الشخص المعني بالبلاغ وتصبح قضية تتكون من المدعي وهو الشخص الدي قدم البلاغ والمدعى عليه وهو الدي قام بالسرقة ووو.. .وحتى ان تنازل الشخص الدي قدم البلاغ فان السارق يتابع الامر بما يسمى الحق المدني او الحق العام وطلبك للشهادة في القضية... ان حكم تقديم البلاغ يختلف من بلد لاخر فواقع الاخ الجديد يكفر كل من قام بفتح البلاغ وقد لا يكفر من فتح البلاغ في بلد اخر ادا كان تقديمه للبلاغ مجرد بحت عن المسروق دون فتح قضية او عدم اعتقال السارق بمجرد تنازل الشخص الدي قدم البلاغ والله اعلم

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على النبي الكريم .

بارك الله في جميع الإخوة المشاركين في هذا الموضوع وبارك الله فيهم على جميع ما قدموه من إيضاح لهذه المسألة التي تختلف حسب الواقع والحمد لله أننا متفقين وغير مختلفين ونسأل الله بإسمه الأعظم ورضوانه الأكبر أن يوحدنا وأن يجمع كلمتنا وأن يعز الإسلام والمسلمين وأن يذل الشرك والمشركين آمـــــــــــــــــــــــــــــــين آمــــــــــــــــــــــــــــــــــين يا رب .
أبو قسورة

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم
وجزاك الأخ ( الجديد) وجزاكم الله خيراً جميعاً

ربنا يهدينا إلى الصواب في هذه القضية ففتح البلاغ ليست قضية هيينة.

استفسار: هل هناك طريقة لكي أضيف إلى الاسم المستعار حقي ( ال ) لكي تكون العروة؟