كتاب جديد للشيخ أبو عبد الرحمن

السلام عليكم و رحمة الله
بسم الله الرحمن الرحيم
يأيه الشيخ الكريم,
لقد عثرت على بريدك في منتدى أنا المسلم عندما تكلمت عن أحكام الديار و اني أن أسالك حول الرد الذي قدمه الشيخ أبي مريم على الشيخ ضياء الدين القدسي حول أحكام التبعية و هل رد ضياء الدين على أبي مريم
ما حكم المتوقفين في مجهول الحال في ديار الكفر و الذين لا يقولون بالتبعية
أيضا الاخوة الذين يكفرون بالوثائق و الأوراق و قوانين المرور
بارك الله فيكم و في المنتدى و السلام عليكم و رحمة الله

للعلم الراسط لا يعمل
وكل الكتب في الموقع هناك لا تعمل اقصد موقع التوحيد الخالص وليس المنتدي ارجو ان كان لكم صله ارجو التنبيه وانا بدوري ان ارتم تكليفي باي مساعده انا مستعده ان شاء بجهدي ووقتي وخبراتي ان شاء الله هنا او هناك او اي مكان فيه لله طاعه

لفد قرأت للشيخ ضياء ورد ابو مريم والرد التاني للشيخ ضياء لم اتمكن من قراءته لخلل في التحميل ولكني فهمت ان الشيخ ضياء ليس هناك خلاف مطلقا في الاحكام الشرعيه علي الطاهر الا في مسأله مجهول الحال في دار الكفر فهو والله اعلم يقول انه كافر ظنا وليس قطعا وهنا مربط الفرس حيث جعل هنا الامر ظنيا وليس قطعيا وهنا ينقل الامر من اصل الدين الي امر فرعي يمكن الخلاف فيه وهنا خطا عظيم ادعوا الله ان يعدل الشيخ فهمه في هذا الامر لانه يمس اصل الدين والخلاف فيه لا يجور
وهنا نص كلام الشيخ ضياء هدانا الله واياه
أما حكم مجهول الحال في هذه الديار فهو حكم التبعية للدار يعني الكفر ، فالحكم الصحيح لمجهول الحال في دار الكفر هو الكفر ، تبعاً للدار. وهذا الحكم حكم عملي مبني على غلبة الظن وليس عقدي قطعي .

يسم الله الرحمن الرحيم
جزا الله الشيخ ضياء خير الجزاء
فوالله ما نطق غير الحق