منتدى التوحيد الخالص
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

بسم الله الرحمن الرحيم

نعلن لكافة أعضاء وزوار المنتدى أنه قد تم بفضل الله افتتاح

منتدى التوحيد الخالص

في نسخة جديدة ومطورة، والذي سيوفر إن شاء الله لرواده تسهيلات إضافية لاحتوائه على امتيازات وخصائص حديثة أفضل من سابقه

وقد تم اختيار إحدى أفضل الشركات العالمية المتخصصة لرفع المنتدى وضمان أفضل خدمة لرواده إن شاء الله تعالى

ولذلك نرجو من الجميع التسجيل بنفس الأسماء في المنتدى الجديد
www.twhed.com/vb






 

 مفتى الجمهورية يتجرأ على الله

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
صلاح الدين
مشرف
صلاح الدين


عدد الرسائل : 166
تاريخ التسجيل : 05/06/2008

مفتى الجمهورية يتجرأ على الله Empty
مُساهمةموضوع: مفتى الجمهورية يتجرأ على الله   مفتى الجمهورية يتجرأ على الله I_icon_minitimeالأحد 1 مارس - 11:56

بسم الله الرحمن الرحيم

والصلاة و السلام على النبى الأمين

من المهازل التى فى زماننا هذا وترسيخا لفكرة أننا على غربة من الدين الحنيف
قد قام وتجرأ على الله تعالى هذا الرويبضة الذى يتكلم كعادته وكما عودنا فى دين الله بغير علم
مفتى الديار المصرية دكتور على جمعة
وقال( فتوى بعدم جواز الانتماء إلى الجماعات الإسلامية، لو انتهجت نهجا سياسيا وعسكريا، أو سياسيا قابلا للتطوير العسكري( هكذا إطلاقا وبدون تقيد حتى لو فيه مصلحة للأمة الآن من تغيير واقعها المخزى )، وتعتبر أن الإنضمام للجماعات ذات الطابع الديني يمثل خروجاً على مبدأ هام من مبادئ الدين الإسلامي يتمثل في الخروج على جماعة المؤمنين وأميرهم والذي يمثله بالنسبة للمصريين الرئيس حسني مبارك.)

ومن فضائحة ايضا المتتالية اخذاه الله قوله : (ان المسلم عليه اتباع الشرع في أموره، مع احترام النظام العام للدولة، حتى إن عاش في ظل نظام له مرجعية وضعية، رافضة قيام بعض الجماعات بإنشاء جناح عسكري لها، والخروج على الحكومات.)

وهذا الكلام فيه حق وباطل اما الحق فهو انه لا يوجد احزاب فى دولة الإسلام تتحزب كل واحدة منها بما تشاء من ديمقراطية او حكم الشعب للشعب اودين خاص بها مثل الجماعات الإسلامية المزعومة و على رأسهم الإخوان المتمسلمين اما الباطل فلا يخفى عليكم و هو انه يجعل الطاغوت ولى امر له ولنا فرضا و إجبارا وايضا انه لا يريد ان يدخل الدين فى السياسة على مبدأ دع ما لقيصر لقيصر وغير هذا من امور ستذكر لاحقا ترونها بأنفسكم فقد كذبوا على الله بهذا بل ان الإسلام داخل فى جميع انحاء الحياة من سياسة و اجتماع واسرة و سلم وحرب وكل شىء ولكن سيعلم الذين ظلموا أى منقلب ينقلبون فقط اردت ان انقل فتواه وما قاله من نص ليس ليكون شيئا جديدا لكم من كلامه ولكن لكى يزداد الذين آمنوا إيمانا ويروا تناقض القوم بكل وقاحة فتارة يقولون بالتزام الشرع وتارة يؤيدون النظام العلمانى وإنا لله و إنا إليه راجعون هذا ما دعانى لهذا و الله .
وإليكم ما ذكر فى الفتوى ان شاء الله ونسأل الله لنا ان يخرجنا من هذه البلد الظالم اهلها ويجعل لنا من لدنه و ليا ويجعل لنا من لدنه نصيرا::
*****************************************
اصدرت دار الإفتاء المصرية مساء السبت 2/9/2009فتوى بعدم جواز الانتماء إلى الجماعات الإسلامية، لو انتهجت نهجا سياسيا وعسكريا، أو سياسيا قابلا للتطوير العسكري، وتعتبر أن الإنضمام للجماعات ذات الطابع الديني يمثل خروجاً على مبدأ هام من مبادئ الدين الإسلامي يتمثل في الخروج على جماعة المؤمنين وأميرهم والذي يمثله بالنسبة للمصريين الرئيس حسني مبارك.
وفوجئ المراقبون بصدور الفتوى موقعة بأسماء كبار العلماء وفي طليعتهم الدكتور علي جمعة مفتي الديار المصرية.
وقالت مصادر صحفية ان مسؤولين بارزين في النظام المصري لجأوا لدار الإفتاء من أجل الحصول على فتوى تجرم إنضمام المواطنين لأي من الجماعات الدينية الموجودة في الساحة وأبرزها جماعة الإخوان المسلمين.
وقال مراقبون ان هذه الخطوة تكشف حجم إنزعاج الحكومة المصرية من تزايد شعبية الإخوان.
واعتبرت الفتوى أن كافة الجماعات الدينية الموجودة على الساحة تمثل خطراً في حالة لجوئها للتعاطي مع الشأن السياسي.
وتعد جماعة الإخوان المسلمين القوة الدينية الوحيدة الموجودة في الساحة والتي لها برنامج سياسي.
واعتبرت الفتوى أن وجود برامج سياسية للجماعات السلفية يمثل بدعة لا أساس لها من الصحة في عرف الإسلام طالما أنها لم تكن مقيدة بالمصالح العليا التي يخطط لها ولي الأمر أو من ينوب عنه.
وأكدت الفتوى ان المسلم عليه اتباع الشرع في أموره، مع احترام النظام العام للدولة، حتى إن عاش في ظل نظام له مرجعية وضعية، رافضة قيام بعض الجماعات بإنشاء جناح عسكري لها، والخروج على الحكومات.
واعتبرت دار الإفتاء أنه بسقوط الخلافة الإسلامية، لم يعد للمسلمين إمام، وأن المسلم عليه "اتباع الشرع في أموره مع احترام النظام العام للدولة التي يعيش فيها، والحفاظ على الرابطة الإيمانية بالأمة عبر الاحتكام للشرع على المستوى الفردي والاجتماعي، حتى إن عاش في ظل نظام قانوني له مرجعية وضعية".
وقالت الفتوى إن الجماعات الإسلامية المعاصرة نشأت بعد سقوط الخلافة، وتفكيكها إلى دويلات لكل منها حدود جغرافية تعزلها عن الأخرى، فقامت في هذه الدول جماعات مختلفة أحزنها غياب المسلمين تحت إمام واحد.
واضافت: "كانت دعوتها هي عودة الخلافة الإسلامية، إلا أن الأمر تطور، وأحسنوا الظن بأنفسهم وأساءوا الظن بغيرهم، فلم يروا أن أحدا مؤهل لهذا الأمر إلا هم".
وانتقدت الفتوى تلك المرجعية واعتبرتها تقوض أركان الدولة وتدخل في نزاع معها بالرغم من كونها غير معنية بالزعامة وذلك لأن الجهة الوحيدة المعنية بهذا الأمر هو نظام الحكم القائم بالفعل والذي يتبع له السواد الأعظم من المواطنين.
كما إنتقدت قادة تلك الجماعات لأنها أصبحت معنية بما ليس من إختصاصاتها القيام به كأن تنصب من نفسها مرجعيات للأمة بغير أي سند شرعي.
وتابعت الفتوى أن هذا أدى إلى وقوع الفُرقة والتشرذم والشقاق بين صفوف جماعة المسلمين.
واشارت إلى أنه "كل يريد أن يستقطب جماهير الناس خلفه، وبدأت بعض هذه الجماعات في إنشاء جناح عسكري لها، وخرجوا على حكومات تلك الدول الإسلامية التي أقرت الشريعة الإسلامية مصدرًا رئيسيا للتشريع في البلاد".
واعتبرت الفتوى أن تلك الجماعات "اعتبرت أنفسها أنظمة مستقلة ولها إمام، وعقدت الولاء والمبايعة لقوادها، وكان هذا هو أساس الانتماء والولاء، فهم بكل هذه الأشياء خرجوا عن جماعة المسلمين التي أمرَنا الله عز وجل بلزومها وعدم الخروج عنها، وهم السواد الأعظم من المسلمين".
وقالت إن هذه الفرق والطوائف التي ظهرت في العصر الحديث، ما هي إلا امتداد لإحياء أفكار الخوارج، مضيفة: "فهذه الجماعات التي تدعي لأنفسها التأهيل لإقامة الدين وتطبيقه دون غيرها زورا، لا يجوز الانتساب إليها ولا السير على أفكارها، لأنها مخالفة للشرع الحنيف جملة وتفصيلا".
لكن الفتوى أجازت عمل الجمعيات الخيرية داخل جماعة المسلمين، قائلة: "أما التجمعات التي تحدث داخل جماعة المسلمين، ويقصد بها نفع المجتمع، مثل جمع الزكاة والأضاحي وكفالة اليتامى وأمور الخير والبِر، فلا بأس بها، لأنه ليس فيها خروج عن جماعة المسلمين".
ورفضت أكبر جماعتين إسلاميتين في مصر قبول الفتوى على إطلاقها، مبديتين "الاستغراب" من إعلانها في هذا التوقيت.
إذ قال الدكتور محمد حبيب، النائب الأول لمرشد جماعة الإخوان المسلمين ، إن جماعة الإخوان ترى أن الفتوى تدفع في اتجاه أن يأخذ المجتمع موقفا سلبيا من الجماعات الإسلامية، ومن المجتمع المدني بشكل عام، بحيث لا يقترب أحد من هذه الجماعات، فضلا عن مشاركته فيها.
وأضاف لصحيفة الشرق الأوسط إن هناك من يريد أن يثير حول الجماعات الإسلامية تحريضا وتشويها وغبارا.
وتابع: "إذا كان هناك من يقول إن الجمعيات والنقابات لا تعمل بالسياسة، فإن هذا القول ينقصه الفهم الصحيح للسياسة، لأن السياسة ليست إدارة شؤون الحكم فقط، لكن ينضوي تحت لوائها كل اهتمام بالشأن العام".
من جانبه، أوضح الدكتور ناجح إبراهيم أن رؤية الجماعة الإسلامية هي أن مقدمات هذه الفتوى صحيحة، ولكن الاستنتاج منها خاطئ.
وأضاف أن الخطأ في الاستنتاج هو "تعميم الحكم على الجماعات الإسلامية بأنها فضلت نفسها وقيادتها علي غيرها، فمعظم الجماعات اليوم تنادي الحكام بأن يحكموا هم بالشريعة".
وتابع: "الجماعات أكثرها اليوم يقول: لا نريد أن نحكم نحن الإسلام، ولكن نريد أن نُحكم بالإسلام من أي أحد كان".
ونصح الدول والحكومات أن "تحسن استغلال الحركات الإسلامية لتقوية مجتمعاتها وتحسين أدائها، كما أحسنت إسرائيل استخدام الحركات الدينية لخدمة أهدافها، بحيث يتكامل الجميع لخدمة المجتمع، ويعطي كل منهما في مجاله وفي ما يحسنه".
وأضاف: "لا يمكن إلغاء الحركة الإسلامية من الواقع بفتوى أو فرمان أو قرار، وذلك لأنها مكون رئيسي من مكونات المجتمعات في الدول العربية والإسلامية".
وتابع : "ولكن يمكن وضع إطار قانوني لترشيد العلاقة بينها وبين الدولة، بحيث تتحول من علاقة صدام إلى علاقة تعاون وتفاهم حول أرضية مشتركة تجمعها ومصالح البلاد، وهذه لا يختلف عليها أحد من الإسلاميين أو الليبراليين أو الساسة المخلصين أو الدول نفسها".
وفي تصريحات لصحيفة القدس العربي أكد عبد الحميد الغزالي المستشار السياسي لمرشد جماعة الإخوان المسلمين أن الإدعاء بأن الجماعات الموجودة في الساحة وأبرزها الأخوان المسلمون تحيا في جزر منعزلة لا أساس له من الصحة بل على العكس من ذلك فإن الإخوان هم من أكثر القوى الوطنية تفاعلاً مع المجتمع وإنفتاحاً عليه.
واعتبر الدكتور جمال حشمت عضو مجلس الشعب السابق عن جماعة الاخوان المسليمن الفتوى بأنها تكشف مدى الخوف من الجماعة والقوى السلفية النشطة وأنها تلقى الضوء على حجم الذعر الذي يسيطر على أركان النظام بمختلف طبقاته.
وانتقد حشمت لجوء النظام للمؤسسات الدينية التابعة للدولة في محاولة تخويف المواطنين من الإخوان، معتبراً ذلك الأسلوب بانه لن يسفر عن الوقيعة بين الجماهير والجماعة مهما كان حجم تلك الحرب الدعائية التي تسعى الحكومة من ورائها للترويج للحزب الحاكم باعتباره الجهة المفوضة من قبل السماء لقيادة المصريين.
وشدد على أن مصر عاشت ومازالت تعيش في ظل النظام الراهن أياماً سوداء وحقباً يتمدد فيها النظام بطول البلاد وعرضها.
المصدر: صحيفتا الشرق الاوسط والقدس العربي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مفتى الجمهورية يتجرأ على الله
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى التوحيد الخالص :: المنتديات العامة :: منتدى قضايا العالم المختلفة-
انتقل الى: